وقوفًا على حافة فضاء الذكريات وتضامنًا مع جمعية الرفق بال.. عفوًا لم أقصد الحيوان بل قصدت المشاعر والأحزان حتى وإن كانت صغيرة.
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر