عَن تَسلُّط عدِيمي الحيَاء والأسوَة عَلى النِسوَة دُونَ وَعيٍ وَبِكُل مَا تَحمِلُه مَعانِي القَسوَة؛
عزيزتي التقاليد،لماذا نحن مجبرون على إتباعك ؟ نتبعك لنسير على درب أجدادنا ،لكن هل هناك طريق يبقى على حاله؟
القرآن كتاب مقدس ومجرد من التوظيف الخاص بالإنسان له حرمته وله قدسيته