وكان عزائى الوحيد أننى لازلت نفسى فى نهاية الطريق ...
حوار كتب بالحروف.....و بعد أن طال مكوثه صامتا ... صدح به اللسان ..!!
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر