و بدأت الغاية ترصف طريقها نحونا، لتؤثّثَ خطى الأهداف في عمق المبهم العاقر عن الإتيان بما ترتجيه الذّات.
لو أنّ الله أراد أن نتشابه كما يفعل الأغلب الآن لخلقنا على نفس السجيّة، لكنّ الاختلاف وجِد ليتحقّق التّوازن.
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر