خاطرة تحكي شعور العديد منا، كُتِبَت بكل حب و حنان، لتطفي الطمائنينة على نفوسكم. لستم وحدكم، أنا هنا من أجل وصف شعوركم المتآكل.. مني و إليكم.
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر