لكل من يود معرفة كيف يراه الغير، أو عنوان المقالة من بين الأسئلة التي تتبادر في ذهنه دائما، فهذا المقال فيه جواب، لكن لا أدري إن كان جوابا مقنعا لك أم لا
لم تحرز المجتمعات المتقدمة تطورها وتقدمها إلا بفضل اعتمادها على المفكرين والمبدعين وأصحاب العقول المنتجة.