خط هذا المكتوب منذ شهر تام، وقدر له أن ينشر اليوم لتهبه عيناك الحياة كما وهبت قطعة الحلوى روحي بريقها مرة أخرى بعدما أطفأته دوامة الأيام..
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر