أما عني، فثمة بركان.. طاقة هائلة من الغضب تكاد أن تفتك بي وتمزقني، أصبحتُ لا أعرفني فكيف تعرفني أنت؟!
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر