لطالما خَشيتُ أَن تغترب نفسي عني وما خشيتهُ قد حدث، لم أَعد كسابق عهدي أُقِرُ وأَعترف لكن! لِما اللوم والعتاب؟
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر