وجدتني أخيراً أترك المعنى ينفلتٌ من بيني أصابعي -يجرحني بينما ينفلت- وأدركتُ أنه عمرٌ ضائع وأن الاقتراب إلى هذا الحد من أي معنى لا يجني صاحبه منه إلا الأسى
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر