لماذا يعد لعب دور الضحية والإشفاق على أنفسنا مغريًا لهذه الدرجة ؟!
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر