أعلم أنك لن ترى المقالة هذه بعيني، ولن تقرأها بصوتي الداخلي وإدراكي، الأهم من كل ذلك أن تستوعب ما خطرُ إنجاب الأسوياء وجعلهم غير أسوياء!
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر