خلينا نبدا نسيطر على مشاعرنا وأفكارنا .... ونوقف سيطرتها علينا!
ملاحظة : لم أتحدث عن الانفصال العاطفي كحالة مرضية و إنما كموقف.
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر