حكَاية حَالٍ مِن الأحوَال؛ تَحكِيها أحلاَم ويُحاكِيها مَنَام، والنهاية تَحكمُها طَبيعة مِن السِّلم والسَّلام.
لأن الطريق طَال، ولأن المسافات تمدَّدت، استوعبنا مؤخرًا أنه لم يتمدَّد من فراغ!!
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر