يقولون أننا لا نتحكم فيمن تختاره قلوبنا، صدقوا...لم يكن لي ولك أية يدٍ فيما تورطنا فيه من الحب، كان الأمر أشبه بالسحر.
كيف السبيل إليكِ يا نفسي؟ كيف تسكنينني ولا أعرف عنكِ شيئا؟ كيف لي أن أجد الأُنس وأنا غريب عني؟
تحدثنا في المقالات السابقة عن أرض فلسطين، وآن الأوان أن نتكلم عن أهل فلسطين.
خدعوك فقالوا "الاهتمام مبيطلبش"، سامحهم الله كم أضاعوا عليك من فرص ثمينة مع نفوس أثمن!
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر