في اليوم دا بالذات..سَحَبِتْ ورقة و قلم و كَتَبِتْ..
"عدت سنة و اتنين و تلاتة..وانا لسه بدور عليك.. فيهم!!..
في ذلك اليوم..استطعت سماع خطواته على أدراج السلم..
مبدأياً إخترت عنواني للفت إنتبهاك..إن كان تصنيفك أنثى فعنوان المقالة لكِ..لنتحدث بصدق..
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر