كانت قصتنا قصيرة المدى، ونزفت قلبي كله في الفراق، ماذا كان سيحل بي لو أكملنا الطريق بكل هذا الحب القابع بين أضلعنا ثم كُتب علينا أن نفترق؟!
كيف حالك ؟ اذا كان مجرد سؤال فأنا بخير، واما اذا كان الامر يهمك فانا احترق من الداخل ، احترق ببطيءٍ يا صديقي
في كل عهد جديد، يكتشف الانسان ذلك الفضولي الدؤوب ويؤمن بصورة أكبر أنه جزء لا يتجزأ من هذا الكون، بل ان الاجرام والسماوات والأراضي توجد بداخله!
في مشهدٍ بسيط،طبيبٌ يتكلم واُناسٌ لا تعقِلُ ولا تفهم وبين هذا وذاك تستمر الحياة
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر