كان الشعور مبهماً .. كسواد السماء ليلا .. لا نهاية له .. أو ربما كان تفكيري الطفولي يصور لي الأمر كذلك ..
تربطنا الطرق ..و يا لتعدد الوسائل ... تربطنا بمآسينا .. أو حتى بفرحنا .. والهم يشد الرباط أكثر من الفرح .. بكل القوة التي آذانا بها يعقدنا ببعضنا أكثر ..
تربطنا الطرق.. و يا لتعدد الوسائل.. تربطنا .. بمآسينا.. أو حتى بفرحنا.. و الهم يشد الرباط أكثر من الفرح.. بكل القوة التي آذانا بها يعْقدنا ببعضنا أكثر..
و تمر الساعات كالدقائق , و إذ ما أبكانا يضحكنا , و ما أضحكنا يبكينا ...و ما قصد روحنا جعلنا أقوى ...
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر