قصة بوليسية من ظهر السفينة.. داخلها.. وفي الدور السفلي
كان الشعور مبهماً .. كسواد السماء ليلا .. لا نهاية له .. أو ربما كان تفكيري الطفولي يصور لي الأمر كذلك ..
نتابع اليوم بذكرى الأمس.. و نُمدّ بطاقة جديدة كل صباح.. و مثل كل مرة.. ننجو بلطف الله.. لا بقوتنا الضئيلة..
تربطنا الطرق.. و يا لتعدد الوسائل.. تربطنا .. بمآسينا.. أو حتى بفرحنا.. و الهم يشد الرباط أكثر من الفرح.. بكل القوة التي آذانا بها يعْقدنا ببعضنا أكثر..
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر