أكتب حتى لا تنساب أسئلتي من الوجود، حتى لا يُبتر جذع الفكر ، ويستمر في تبرعمه شجرة ثابتة أصلها السؤال وهدفها البحث عن الإجابة. أختارُ دائمًا أن أكون باحثًا عن الدهشة في تمفصلات الحياة..
ألا يمكن أن تكون هناك مناسبة لتشهد ميلادنا الحقيقي؟ الأُس الذي تقوم عليه غايتنا النبيلة!
على كل مُستقبل للخبر أن يتدارس فقه الإعلام حتى لا يقع فريسة زيّف الأحداث ..
تتحدد اجتماعيّة المرء بعزلته! في هذه القولة لن تجد حلًا للعزلة الاجتماعيّة، فلا تُكمل قراءتك؛
إنّ مُحترفي الإقناعيّة هم من يستطيعون الإبحار بكفاءة حول المسائل المُلحّة، والقضايا المرجوة، هم من يحملون رئاسة الموقف.
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر