لكل منا رؤية كأنها نظّارةٌ يرتديها ليرى فيها العالم لن أقول من زاويته لكن سأقول من أثر ما تدربت عليه البصيرة وليست البصيرة كالبصر..فللبصر عين وللبصيرة قلب.. إن هذه المدونة بصيرتي عسى أنها تنفع أحدهم.
تمتد إجادة اللغة إلى فهمها فهما قيّما لإيصال المعنى للمتلقي إيصالا فصيحا بائنًا، لا لبس فيه
لماذا تتراجع اللغة العربية أمام لغات غير رسمية في جميع البلاد العربية تقريبا؟
"هم معلمونا في معرفة النفس البشرية، لأنهم يعلمون أشياء بين الأرض والسماء، لا تستطيع حكمتنا المدرسية أن تحلم بها"
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر