نحن الفاقدون لا نكتبُ لضعفٌ ولا لنقصٌ بالإيمان، أننا نحبُ أن يضلى أعزائنا بين أسطرنا، أن يعلم العالم أنهم كانوا سببٌ لنا في الأستمرار يومآ
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر