لَن ادوِّن هذهِ التَّدوينة فِي يومْ المرأة ذاتِه، ولَن اكْتُب لهَا فقطْ فِي هذَا اليومْ؛ سأعظِّمها فِي كُلَّ يوْم، كُل ساعَة وكلَّ دقِيقَةْ، لماذا...؟
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر