"الفارق بين الخلايا في بيئتها الطبيعية وفي المزارع الخلوية، كالفارق بين الوليد الذي أخذوه عنوة من على ثدي أمه وألقوه في بيت غريب وعلي حليب صناعي""
يمثل علاج الخلايا الجذعية للقرنية تقدمًا كبيرًا في مجال طب العيون، ويفتح آفاقًا جديدة لعلاج العديد من الأمراض المرتبطة بالقرنية.