قصة بوليسية من ظهر السفينة.. داخلها.. وفي الدور السفلي
حدث في القرن العشرين بعد الميلاد أثناء حكم الكنيسة الكاثوليكية لفرنسا المحتلة في سنة من السنين البائسة التي مرت علىٰ هذا العالم بدأ الأمر في بداية العام
.........................................................................................................................................
أكتب و قلبي يحترق ، أكتب و أنا أشعر بأنني على حافة الموت من الحزن ،هل يمكن حقاً للإنسان أن يموت حُزناً أم اننا نبالغ ،
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر