انها المرة الأولى التي يصدح بها صوت الفراغ في رأسي كصوت صدى حنجرة مغنية في كهف مهجور جار عليه الزمان
من العلم نحو الهاوية، إما أن يعلو بك العلم أو يقتلك، كن حيثما تريد وكيفما تريد، لكن تعرف على نفسك أولًا كي تسيطر عليها
ضياع في وسط ظلمة حالكة، قد ينتهي بنا الأمر عالقين على كرسي مهتز يصدر صرير بأفكار تعمها الفوضى كأصحاب هذا النص ..
مدونة تحكي حكاية نعيشها طوال الوقت، حكاية وجودنا خلف الكواليس أو على مسرح الكون،
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر