إلى حبيبتي ، التي لا تعرف بكونها أميرة قلبي ، الى صديقتي و إلى هديتي بالحياة ، إلى صدفتي العظيمة و إلى جائزتي الكبرى في هذا العالم .
هل أنت سعيدٌ الآن حيث أنت هل أنت راضٍ عني أحبك فكما قال رب الكون سنشد عضدك بأخيك
أمازال بوسعي أن أحلم أم أني أصبح الحلم شيء مجهد للقيام به أو ربما مت بينما اتنفس ؟
حين علمت أني مميزة بطريقتي الخاصة عندما تمردت على معايير المجتمع وصنعت معاييري الخاصة
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر