رسالة لكل قارئ: اقرأ هذه التدوينة بعقلك وقلبك معًا، دون حكم على ذاتك أو جلدها.
نحن في عالم السطحية والماديات والتفاهات، عالم جامد لا يشعر.. فكيف نلوم أنفسنا على نُبل المضمون؟!
الحقيقة لا تموت، بل تنتظر لحظة اكتشافها.. مقال عن الكذب والواقع وتاريخ لا يرحم المزيفين
نمضي الحياة متهمين بالخرافة على اعتبار واقعٍ نسبي حكم عليه بالأُحادية ليختصر طريق الإنسان الخالص التي تحفظ له شرف الخوض دون أن يحمل أوزار غيره على ظهره.
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر