قصة بوليسية من ظهر السفينة.. داخلها.. وفي الدور السفلي
حدث في القرن العشرين بعد الميلاد أثناء حكم الكنيسة الكاثوليكية لفرنسا المحتلة في سنة من السنين البائسة التي مرت علىٰ هذا العالم بدأ الأمر في بداية العام
كان الشعور مبهماً .. كسواد السماء ليلا .. لا نهاية له .. أو ربما كان تفكيري الطفولي يصور لي الأمر كذلك ..
هل سيكون عيباً أن أُفكر بأنانية ، أم هل سأُوصم وأُرفض من المجتمع المتواجد حولي ؟ هل أكون من أُحب أن أكون أم أسمح للمجتمع بتشكيلي ؟
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر