ما شعورك؟ حينما تؤدي ما عليْك اليوم من واجباتٍ دينية ودنيوية؟ وما شعورك أيضًا؟ إذا تأخرت ولم تؤدّ ما عليْك وما طُلِبَ منك؟
ما بال قلبك يا فتى قد حار مسلكه، ألا تُحاوِل ردّ بَوْصلَته إلى وِجهته الصحيحة مرة أخرىٰ؟
تأمّل وُسعَ السّماء! لعلّ هذا هو السرّ؛ لرُبّما تجد ضالّتك وقِبلَتَك!
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر