كان الشعور مبهماً .. كسواد السماء ليلا .. لا نهاية له .. أو ربما كان تفكيري الطفولي يصور لي الأمر كذلك ..
تربطنا الطرق.. و يا لتعدد الوسائل.. تربطنا .. بمآسينا.. أو حتى بفرحنا.. و الهم يشد الرباط أكثر من الفرح.. بكل القوة التي آذانا بها يعْقدنا ببعضنا أكثر..
أيّها المارّون.... أنتم الآن رهن الصورة, فالصورة لحظة.... تتلاشى اللحظات... فاستحضروا ملامح من تحبون لتصبح الصورة خالدة...
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر