أنت هُنا لتُكافِح.. لتغدو أفضل نسخة من نفسك، لا لتصارعها فتصيرَ قالبًا طينيًا محشو بالهَمّ وذكريات مكدّسة أنتَ في غِنًى عنها !
قصة قصيرة تحاكي قضية زواج القاصرات بشخصيتّها الرئيسية سما
قد تُهجر إنسانيّتنا بأيامنا العجاف، وتُرد إلينا ببعض الكلمات.. - راما الرجبي
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر