جميعهم يمتلكون ذلك الأمل على وجوههم مما يجعلني أتفقّد ملامحي بحثًا عن الإيمان؟ أيعقل أنّني الشخص الوحيد الذي يُدرك الحقيقة الكامنة خلف ذلك الحدث بعينه؟
قرّرت كعادتي في كل صباح، وضع نوايا واسئلة لاستشعر الجمال في كل شيء، أخذتُ قُبّعتي وتوجّهت للعالم الخارجي.
نُصبح مُكبّلين بأوهامٍ ليست لها نهاية، ونركض لاهثين خلف الضوء في نهاية نفق لا ينتهي. وأمل كاذب بلا صوت أو فكر أو شعور يُذكر!
عندما تدّعي شعور لا يُمثّلك بالضرورة، تبقى في خضم التساؤل الذي لا ينتهي، هل أنت تفعل حقًا ما ترغب به أم مُسيّر لرغبات الآخرين؟
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر