إنها أيامي التي لن تعود والآن أخيرا مع قراري الحاسم أنني أود أن أعيشها حقا!
رسالتي الأولى إليك, أخبرك مدى حبي وانك دائما ستبقين طفلتي الصغيرة مهما كبرتي.
لم تكن الغاية حينها أن أصل, لم يكن الهدف ان أنجح, ولم تكن متعة الطريق تدهشني فغفلت كثيرا عن الغيوم وعن ساعتها الذهبية حين تتحد مع الشمس...
يا ترى ماذا جرى لتكون في الوهلة الأولى براقا, وتعود في النهاية ضعيف القوام, مستنزف الحال, لا تدري بأي أرض تضع رأسك؟
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر