-كان يزورني كل ليلة، كنتُ أشعر به يتنفس بجانبي، يقف فوق رأسي، يحاوطني، يتحدّاني، ثم يرحل لغرفةٍ أخرى-
جمعتُ هذه المرة كل ما أحب معاً، من رسمٍ وشعر ٍوأدب... فكانت "عن الهيام كما كان"
“أنا وخطيئةُ غيري وخيمة وبعضُ الاغتراب وكلُّ الشتات”.
"أنا وأنت قدران مختلفان وجسدان مختلفان… جسدي أنا قادرٌ على العطاء وأظنني أختار أن ينمو الحب بداخلي على أن يعيش بجانبي".
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر