ككتاب، كقطعة أنتيكا على رف قديم،كأغنية لفيروز،كزهرة ياسمين...أليس الإنسان يشبه ما يحب!! خريجة أدب عربي من الجامعة الهاشمية
بعيدًا عن كل الأخبار الموغلة في الحزن التي ألفناها في هذا العام تم استخلاص إيجابية من بين كومة الرماد هذه.
ماذا نقول لنصف انقطاع الشعور بالحزن وكذلك بالفرح,وماذا لو كان للفرح والحزن لو فماذا سيكون لون اللاشيء.
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر