عربيٌّ أخُطُّ الحَرفَ بحثًا عن نهضة! ولأنَّنا نحنُ الشباب بُناةُ الحاضر والمُستقبل أقفُ شامخًا بالعربيَّةِ لأكتُب!
في هذهِ الوَرَقةُ سنناقِشُ فكرةَ التعلُّمِ وأثرهُ في صُنعِ الإنسان.
إنَّ أعظمَ ما يسعى لهُ الإنسان هو العمل على إنتاج نماذجَ بشريّةٍ تقود العالمَ أجمع نحو الخير، وأعني بذلك مسؤولية المُعلِّم والمُربّي والشَّيخ والقائد.
إلى متى سيبقى التراث العربي عُرضة للتغويل والشيطنة؟
"الماضي قوتُ الأموات، الحاضرُ يصنعهُ الأحياء، المستقبلُ يرسمهُ العُظماء"
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر