مَطَرِيْ . شخص عاش القاع بطقوسه كلها ، ثم تسلق إلى الحياة بدونها . آه وأيضا .. ساذج أنا ! سذاجة كوبرنيكوس في عيون الكنيسة .
الساعة الحادية عشرة وتسعة وخمسون دقيقة ليلا من إسرائيل .
هو أيضا الهدوء نفسه الذي يأتي بعدها ، ذاك الهدوء الذي يحمل في وجهه تقاسيم عاصفة قادمة أخرى !
العنقاء التي تخرج من رمادها عنقاءا ، كاسرة كل الاحتمالات وصانعة المعجزة ، معجزة البعث .
بعد أسئلة روتينية عن الحال ،قصة الشعر ، الصحة ، العمل والحياة الخ .. انعطف بهما الحديث نحو الموضوع (الفيل في الغرفة )
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر