هي غرفة صغيرة، أضيء فيها مصباحا خافتا فينير دربي و يرشدني فأبصر ذاتي. لا حاجة لي في إضاءة الطريق ما دام النور في داخلي بوصلتي الوحيدة. أنا هنا الآن لأدلك على النور المكنون في داخلك لعلك تضيء المصباح!
(( و مهما ظننت أنها لن تمضي فإنها ستمضي بلحظة حين يشاء لها الله.))
أيهما أفضل للنفس البشرية الوعي المطلق أم الجهل المطلق ؟
(( أنا هنا اليوم، لأمد بيدي إليك، لأعيرك مصباحي، لأساعدك على تحطيم قيودك، لألفت انتباهك إلى أقوى سلاح نملكه جميعا؛ صوتنا. ))
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر