أسعى لفكرةٍ تبني نهجًا صادِقًا يُلامس قلبَ الإنسانيّة ورِسالتها الحقيقيّة على هذهِ الأرض. اللغةُ العربيةُ شَغفي والقَضِيَّةُ مَوطِني.
ولا تكن ممَّن يُغلقُ الباب دونه عليه بمغلاقٍ من العجز مُقفلِ ،وَما المَرءُ إِلّا حَيثُ يَجعَلُ نَفسَهُ فَفي صالِح الأَعمالِ نَفسكَ فَاِجعَلِ.
إِذا أَنتَ لَم تَشرَب مِراراً عَلى القَِذى ظََمِئتَ وَأَيُّ الناسِ تَصفو مَشارِبُه؟!.
“رُبَّ معصية أورثت ذلاً و انكساراً خيرٌ من طاعة أورثت عزاً و استكباراً .”
إنّ خلق النفس البشرية تتَمَّثَلّ بالإعجاز والتكريم ،فالعقلُّ والقلبُ كيانٌ واحِدٌ متصل لا ينفك بعضهُ عن بعض !
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر