١٥/٧/٢٠٠٢ التمريض، الجامعة الأردنية
أحسن كما أحسن الله إليك، وما إحسان الناس إليك، إلا أثر إحسان الله عليك!.
لا، لسنا الرياح ولا السفن، نحن راكبون على السفن، التي نحاول تسييرها، لكن إذا أتى أمر الله بالرياح، فهيهات!
أنا التي أعرفها أنا فتاة العربية.. أنا فتاة الحروف والمعاني.. أنا فتاة الفن والأدب..
في الخلوة تتكشّف الأسرار، و يعلو صوت الحق من داخل الإنسان، فهلمّوا إلى خلوة.
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر