مدونة "الكتابة فن يمنح أبعادا أخرى لكل كلمة، ثم يمنح أبعادا أخرى وعوالم أخرى لكل قارئ و كل كاتب"
يا من تقرأ سطوري هاته، دعني أسألك سؤالا لا أنتظر له جوابا، لكنه ربما قد يعني لك شيئا أو أشياء
البدايات لا تسعها الحياة، حتى لو عشنا بدل الحياة الواحدة أربع
إن عَرّفْنا أَنْفُسَنَا حَسبَ ديكارت فَنَحْنُ كَائِنَاتٌ تُفَكِّر. لِذَا قَدْ نَقُولُ أنَّ التَّفْكِير أو الْفِكْر هو عَمَلُنَا الْأَسَاسِيُّ،
عن أشيائنا المألوفة، و عن ملازمتها لنا طول الطريق...
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر