مع اندثار المعيارية في المُجتمعات، راجت البضاعة الفاسدة، لتطغى على ما سواها من القيم و المعارف...و إن كانت ذات قيمةٍ أثمن، فأنى لعقل المرء أن يتبين، بعد أن اندثرت حواسه، فلا يرى ولا يشم بضاعته؟!
عن تلك الحرب المُضنية و عن ذلك الجسد، المُتنازع عليه من كل الجهات..القلب، العقل و الروح.
نقرؤها كل جُمعة..دونًا عن غيرها من آيات الله، ذلك لمَزِيَّة خاصة في عيدنا الأسبوعي..فهلم إلينا لنعي مقاصدها.
تظن أنك تنجو، وفي يدك الخلاص..فلا يلبث أن يستحيل خلاصك، إلى صورة رمزيةٍ..شاهدةٍ على هلاكك!
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر