كلام بسيط عن نفوس حائرة، تحمل داخلها الكثير من التساؤلات، وتريد مايجبر خاطرها ويشفي صدرها، ويثلج قلبها.
في داخل كل منا أرهابي يحاول قتانا فإما أن نكون أذكى منه ونناور ونقتله أو نستسلم لقتله لنا على العلن
في مشاهد وصور مختصرة لرحلة الحياة، وما قد يعتريك فيها من عثرات وطفرات، والهدف من وجودك فيها، ومعرفة أُسُسها وكيفية التعامل معها، بحكمة وذكاء،
هل تظن أنّ روتينك اليومي يخدم أهدافك و طموحاتك؟ أم أنه يرجعك خطوة للوراء كل يوم؟
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر