أعرف الآن لما على ملل العيد أن يحدث سنوياً، نفسه نفسه أمامنا جميعاً, هيل، قهوة و فستان مزركش.
لمَ على البشريّ أن يجتهد في القبح كلّ هذا؟ أسألُ شريط الأخبار.
"حان الآن وقت نسيان الأدوات و البدء بالكتابة" ولم يكن النسيان إلا تقديساً لأهم درس تعلمته من تسع و أربعين أداة ساحرة!
في غرفة أرضية باردة بنَت كائنات خضراء سحراً يخفف جمود منطق الحياة
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر