ليت الطفل الذي كان بداخلنا يعود لنا مجددا و تعود معه احلام الطفولة
ماذا لو كنت ضحية فخ الكمال؟ ربما إن خفضت توقعاتك، ستتمكن من البدء أخيرًا.
رسالتي الأولى إليك, أخبرك مدى حبي وانك دائما ستبقين طفلتي الصغيرة مهما كبرتي.
لم تكن الغاية حينها أن أصل, لم يكن الهدف ان أنجح, ولم تكن متعة الطريق تدهشني فغفلت كثيرا عن الغيوم وعن ساعتها الذهبية حين تتحد مع الشمس...
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر