وجدت نفسي تائهة بين الصواب والخطأ، بين ما أريده وما يجب فعله، بين ما أرغب في الوصول إليه وما أصل إليه بالفعل
جفت الدموع في أعين الأم وقالت لابنتها: "لقد منحتني الحياة من جديد يا حبيبتي"
انتهت رحلتنا سويًا قبل أن تبدأ، كنت أرغب أن أكون أنا الفتاة المحظوظة!
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر