هل شعرت يوماً بذاك الشعور الذي يمنحك الله إياه بعد جبران كسر قلبك؟ أظنك شعرت به مراراً وتكراراً...
لن يعجبك التناقض في كلامي فقد بدأت بلومٍ وعتاب، وختمت مدونتي بنصٍ مناقض لما كتبت، في الحالتينِ "رحيلك لا يعنيني وأنا ما زلتُ أنتظر عودتك!"
حان وقت التغيير، يجب أن نحفظ العهد مع أنفسنا ونحقق الرضا عن ذواتنا بطاعة الله، والامتثال لأوامره، أتمنى لكم رمضاناً مميزاً
لا تهدر وقتك في إلقاء اللوم على هذه المادة، ابدأ بنفسك، هل أنت سالبٌ أم موجب؟ ثم حدد نقطة انطلاقك...
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر