حاجة هذا الجيل تكمن في التفهم والتقبل أكثر من أصدار الأوامر والإملاء عليه بما يفعله.
إن كنت أنت سيد نفسك فمن العبد إذاً ؟ وهل أنت سيدٌ جيد بالفعل؟!
في هذه الرحلة الطويلة، ربما ستجد أنك أصبحت سيد نفسك...
"هِيَ الأُمُورُ كَما شاهَدتُها دُوَلٌ، مَن سَرّهُ زَمَن ساءَتهُ أَزمانُ"
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر