أستلقي على أرضية غرفتي الباردة, هذا اجمل ما يمكن ان يفعله المرء في يوم صيفي حار بينما أتم قراءتي الأخيرة وأغفو ببطئ مع تساؤلات عقلي الرفيقة.
لا تتركها تمضي هكذا وأنت باسط كفيك عنها بل صدقها ضمها وإدخرها للأيام العجاف, ساعة زيارة الإشارة!
عاد الربيع ليمنحني رقما جديدا أعيش به أمنيات جديدة وأحلام أخرى أدونها في قائمتي, ولأودع به أيضا بعض الإخفاقات والآلام.
تؤمن الطفلة اماني بالمعجزات وبتحقق الأحلام لذلك تأتيني كل يوم في زيارة طويلة لتذكرني بكل أمنية نسيتها لكي اعمل بها, سأفعلها من أجلك يا صغيرتي الجميلة.
سجل بجريدة مُلهِم لتصلك آخر التدوينات على بريدك الإلكتروني
لإعادة تعيين كلمة السر، أدخل بريدك الإلكتروني لتصلك تعليمات تغيير كلمة السر